انين الصمت آلمَديِر آلعَآمَ
‟„ تآريخ آلتسجيل ‟„ : 08/01/2010 ‟„ آلمشآركآت ‟„ : 47 ‟„آلجنس‟„ : ‟آلمنطقه‟„ : المدينه المنوره
| |
انين الصمت آلمَديِر آلعَآمَ
‟„ تآريخ آلتسجيل ‟„ : 08/01/2010 ‟„ آلمشآركآت ‟„ : 47 ‟„آلجنس‟„ : ‟آلمنطقه‟„ : المدينه المنوره
| موضوع: رد: اسئلة مادة علم الاجتماع الفصل الدراسي الاول الجمعة ديسمبر 30, 2011 1:35 am | |
|
مصادر المـعـرفـة:
1- المعرفة المنزلة : كل معرفة جاءت عن طريق الوحي. فعن طريق الوحي عرف الإنسان كيف خلق الله الأرض وما عليها وفهم الغاية من خلقه.
2- المعرفة المكتسبة : كل معرفة جاءت عن طريق الحس أو التجربة وممكن توضيحها :
أ- المعرفة الحسية : إدراك الإنسان لكل ما يحيط به من ظواهر طبيعية أو اجتماعية فعن طريق الحواس الخمس استطاع الإنسان أن يتعرف على أسباب حدوث الظواهر الكونية أو السنن الاجتماعية.
ب- المعرفة التجريبية: تلك المعرفة التي جاءت عن طريق الاختبار و القياس لكثير من الظواهر الطبيعية و الظواهر الاجتماعية.
التصور الإسلامي في دراسة المجتمع : ينبثق التصور الإسلامي في دراسة المجتمعات من الاعتقاد الراسخ بأن القرآن الكريم لم يترك مجالاً يختص بالإنسان و الكون و الحياة إلا وتطرق إليه , فقد دعانا الإسلام إلى البحث و التأمل في آفاق هذا الكون وفي النفس البشرية.
التصور الإسلامي للإنسان: هي أن أصل خلق الإنسان من طين ونفخة من روح الله. والإنسان مخلوق مكرم ميزه الله عن المخلوقات الأخرى بالعقل.ولقد حمل الخالق سبحانه و تعالى الإنسان مهمة الاستخلاف وسخر له جميع ما في الكون لعمارة الأرض و تحقيق العبودية.
التصور الإسلامي للكون: الكون هو الميدان الفسيح الذي يرى الإنسان فيه قدرة الله وعظمته وبديع خلقه.وينقسم إلى قسمين :
1- عالم الغيب: هو الذي لا نستطيع إدراكه بالحواس.
2- عالم الشهادة: هو ما نستطيع مشاهدته ونحس به.
التصور الإسلامي للحياة: ينظر الإسلام للحياة على أنها ميدان للبذل و العطاء وأنها للاستخلاف و العمارة فالحياة الدنيا مرحلة من الجد و المسؤولية و متاع مؤقت وجسر إلى الدار الآخرة والحياة الدنيا ساحة للصراع بين الخير و الشر و الفضيلة و الرذيلة وبين الحق و الباطل.
ماهية المنهج: المنهج مشتق من كلمة النهج ويعني الطريق المستقيم.ونهج الأمر بمعنى واضحة.
( المنهج العلمي : مجموعة من العمليات الفكرية و الخطوات المقننة التي توجه وتقود الدراسة العلمية ).
أهمية المنهج العلمي: يساعد على فهم الظواهر الاجتماعية وكيفية ارتباط بعضها ببعض.
1- وصف الظواهر الاجتماعية: التعرف على خصائص الظاهرة الاجتماعية من حيث نشأتها و حجمها وتطورها عبر الزمن.
2- تفسير حدوث الظواهر الاجتماعية: معرفة الأسباب و العوامل التي أدت إلى انتشار الظاهرة الاجتماعية وعلاقتها بالظواهر الاجتماعية الأخرى.
التنبؤ: بعد معرفة خصائص الظواهر الاجتماعية و الأسباب التي أدت إلى نشأتها نستطيع التنبؤ بما ستؤول إليه الظاهرة في المستقبل ونستطيع معرفة النتائج المترتبة عليها.
مـنـاهــج البحث في علم الاجتماع:
1- منهج المسح الاجتماعي: الطريقة المنظمة في جمع البيانات و المعلومات من المبحوثين حول مسألة معينة.
2- منهج دراسة الحالة: دراسة الحياة الاجتماعية لوحدة اجتماعية واحدة كما هي في حالتها الطبيعية للجماعات الصغيرة مثل:الأسرة أو القبيلة أو جماعة الجيرة وغيرها. ( ويتميز منهج دراسة الحالة عن منهج المسح الاجتماعي بأنه شامل لجميع جوانب الحياة الاجتماعية وأنه أكثر تعمقاً وتركيزاً بينما يميل منهج المسح الاجتماعي إلى تناول موضوعات وظواهر اجتماعية محددة ).
3- المنهج التاريخي: التاريخ بالنسبة لعلم الاجتماع هو ميدان لملاحظة الظواهر الاجتماعية و الحوادث التي وقعت في الماضي. والتي تسهم في معرفة وفهم الحاضر.
خطوات المنهج العلمي: يفيد منهج البحث العلمي ليس في الدراسات و البحوث فحسب بل في الحياة اليومية في النظر و التعرف على الأشياء و الأحداث و الوقائع الاجتماعية ونحوه.
1-تحديد موضوع البحث وأهدافه: يعد أهم خطوات الدراسات العلمية للظواهر الاجتماعية.
2-توضيح مفاهيم ومصطلحات الدراسة: يعد بداية إجراء الدراسات من الخطوات المفيدة و المهمة لأنه يبعد أي التباس في فهم المقصود الذي يرمي إليه الباحث أثناء بحثه.
3-مراجعة التراث العلمي: إن دراسة أي ظاهرة اجتماعية لابد أن تنطلق من مراجعة التراث العلمي حول موضوع الدراسة فالباحث ينبغي أن يبدأ من حيث الآخرون.
4-صياغة فرضيات الدراسة: التعميمات المبدئية عن كيفية تأثير أو ارتباط متغيرات الدراسة بعضها ببعض.وتنبثق تلك الفرضيات من خلال الدراسات و المعرفة السابقة.
5- تحديد المنهج المناسب للدراسة: هو الذي يحدد المنهج الملائم للدراسة فالمنهج هو الذي يزود الباحث بالطريقة المناسبة في كيفية دراسة وتناول موضوع بحثه.
6- تحديد مجتمع الدراسة واختيار العينة: يلجأ الباحثون في الدراسات الاجتماعية إلى اختيار عينة ممثلة لمجتمع الدراسة وذلك حينما تكون وحدات الدراسة كثيرة جداً أو مجتمع الدراسة كبيراً ويتم اختيار العينة بأساليب مختلفة ومن أشهرها: الطريقة العشوائية.
7-جمع البيانات و المعلومات: هناك عدة أدوات يستخدمها الباحث في جمع البيانات و المعلومات من ميدان الدراسة ومنها:
أ- الملاحظة/ الملاحظة العملية الدقيقة المنظمة و القائمة على المشاهدة وعلى تسجيل الأمور وضبطها وتنظيمها وتصنيفها. ويشترط في هذه الطريقة توفر عنصر الموضوعية وعدم التأثر بالأهواء أو بالأفكار المسبقة.
ب- المقابلة/ تعني قيام الباحث بمقابلة المبحوثين وطرح الأسئلة عليهم للحصول على البيانات
ج- الاستبانة/ تعني مجموعة الأسئلة المكتوبة التي تقدم للمبحوثين للإجابة عنها.
| |
|
انين الصمت آلمَديِر آلعَآمَ
‟„ تآريخ آلتسجيل ‟„ : 08/01/2010 ‟„ آلمشآركآت ‟„ : 47 ‟„آلجنس‟„ : ‟آلمنطقه‟„ : المدينه المنوره
| موضوع: رد: اسئلة مادة علم الاجتماع الفصل الدراسي الاول الجمعة ديسمبر 30, 2011 1:36 am | |
|
- تحليل البيانات: تعد مرحلة البيانات و المعلومات التي تم جمعها وترتيبها وتصنيفها وكشف الأسباب و العوامل المرتبطة بالظاهرة المدروسة الهدف النهائي الذي يسعى إليه الباحث.
ففي هذه الخطوة يقوم الباحث بتحليل البيانات الكمية و الكيفية و تحويلها إلى مدلولات و معان يستفاد منها في الإجابة عن الأسئلة التي يطرحها الباحث عند إعداد بحثه.
9- كتابة التقرير النهائي: يأتي الباحث على الخطوة الأخيرة في دراسته البحثية وتعني الإجابة على كافة التساؤلات و الفرضيات التي طرحها الباحث في بداية بحثه.
مـفـهـوم النـظـم الاجتماعية:
1- ماهية النظم الاجتماعية: العلاقات المقننة و قواعد السلوك التي تنظم إشباع الحاجات الأساسية للإنسان سواء كانت حاجات جسمية أو نفسية أو اجتماعية.
2- خصائص النظم الاجتماعية: تتسم النظم الاجتماعية بجملة من الخصائص :
· كل نظام اجتماعي يؤدي وظيفة أو أكثر داخل المجتمع.
· ترتبط بمجموعة من المعايير و القواعد الضابطة للسلوك الإنساني.
· مترابطة و متداخلة مع بعضها البعض فالنظام الأسري يرتبط بالنظام التربوي.
النـظـم الأساسية في المجتمع: قسمت النظم الاجتماعية إلى أربعة فروع:
1- النظام الأسري.
أ- ماهية الأسرة: تعد من أهم وأقدم النظم الاجتماعية حيث بدأت الحياة على المعمورة بالنواة الأولى المكونة من آدم وحواء عليهما السلام.
و (الأسرة في المفهوم الإسلامي) الوحدة البنائية المكونة من الزوج و الزوجة المرتبطين بعقد شرعي.
ب- وظائف الأسرة: تقوم الأسرة بعدة وظائف تسهم في استمرار و استقرار المجتمع ويشارك في أداء وظائفها جملة من المؤسسات و الهيئات الأخرى مثل المدرسة وغيرها وتقوم بوظائف أساسية مثل:
إشباع الغريزة الجنسية – الإنجاب – السكن و المودة رعاية كبار السن – تنشئة الأبناء – التعاون الاقتصادي
2- النظام التربوي.
مجموعة العمليات التي يتم من خلالها نقل القيم و المبادئ و الأعراف الاجتماعية و المعرفة و المهارات و الخبرات إلى الأجيال الجديدة لإعداد الشخصية الإيمانية المنتجة المبدعة.
وظائف النظام التربوي. يمكن أن نجمل وظائف المؤسسات التربوية على التالي:
أ- إخلاص العبادة لله. ب- تصفية الإرث الثقافي. ج- تبسيط ونقل الإرث الثقافي. د- إعداد الكفاءات. هـ- تنمية معارف جديدة.
3- النظام السياسي.
1) ماهية النظام السياسي: توزيع القوة و السلطة و النفوذ داخل المجتمع سواء كان هذا المجتمع بسيطاً مثل القبيلة أو القرية أو كان دولة في مجتمع متشعب.
2) وظائف الدولة: تقوم الدولة بجملة من الوظائف الأساسية وقد توسعت الوظائف التي تؤديها الدولة مع التطور التقني و الازدهار الاقتصادي. ونجملها على:
أ- المحافظة على الأمن. ب- الدفاع عن البلاد. ج- حماية الدين. د- توفير الخدمات الأساسية.
4- النظام الاقتصادي.
§ ماهية النظام الاقتصادي: الإجراءات و التدابير المنظمة التي تتم بموجبها عمليات إنتاج السلع و الخدمات و توزيعها واستهلاكها من قبل أفراد المجتمع.
ويقوم على ثلاث دعائم أساسية وهي عملية الإنتاج و التوزيع و الاستهلاك
§ وظائف النظام الاقتصادي: يؤدي النظام الاقتصادي مجموعة من الوظائف :
1- إشباع حاجات الأفراد الطبيعية.
2- الاستثمار الأمثل للموارد و الثروات الطبيعية بكفاءة عالية.
3- تحقيق الرفاهية و الخير و النفع العام لجميع أفراد المجتمع.
4- تحقيق مبدأ التوازن الاقتصادي بين مصلحة الفرد و الجماعة.
5- توفير فرص العمل لكل قادر من أفراد المجتمع.
6- تحقيق الأمن و الاستقرار الاجتماعي و السياسي للمجتمع.
خصائص النـظـم الاجتماعية في الإسلام :
أ- نظم ربانية منبثقة من القرآن الكريم و السنة المطهرة .
ب- لا تعتمد في ضبط وتنظيم السلوك الإنساني على الضبط الخارجي للفرد فقط.
ج- مترابطة و وثيقة الصلة فيما بينها ويصعب التفريق بينها إلا من أجل التحليل و الفهم فجميع النظم الاجتماعية سلوكيات تعبدية.
التـنـظيم : وحدة اجتماعية تتكون بين أفرادها علاقات معينة تنظمها مجموعة من القيم و المعايير لتحقيق أهداف مشتركة.
أهمية التنظيم : أصبح التنظيم ضرورة ملحه لإشباع الحاجات المتزايدة و انجاز الإعمال الكثيرة والمتنوعة المصاحبة لتقدم و تطور المجتمع.
أهداف التنظيم :
1) الاستفادة من قدرات و إمكانات الأفراد.
2) الانسجام و التوافق في تنفيذ الأعمال.
3) التحديد الدقيق للعلاقات بين الأفراد بعضهم من جهة وبين مختلف الإدارات من جهة أخرى.
4) نقل المعلومات و الأوامر و القرارات بين فروع و أقسام الإدارات المختلفة.
| |
|
انين الصمت آلمَديِر آلعَآمَ
‟„ تآريخ آلتسجيل ‟„ : 08/01/2010 ‟„ آلمشآركآت ‟„ : 47 ‟„آلجنس‟„ : ‟آلمنطقه‟„ : المدينه المنوره
| موضوع: رد: اسئلة مادة علم الاجتماع الفصل الدراسي الاول الجمعة ديسمبر 30, 2011 1:37 am | |
|
أنواع التنظيم :
1- ينشأ من خلال العلاقات الأسرية أو الشخصية أو الاجتماعية التي تتم بين الأقارب أو الأصدقاء أو الجيران . ويطلق على هذا المحيط – التنظيم غير الرسمي –
2- ينشأ من خلال اتصالات و علاقات إدارية واجتماعية بين العاملين داخل أية مؤسسة كالمصنع أو المدرسة وفق إجراءات منسقة و منظمة ومحددة ويطلق على هذا المحيط التنظيم الرسمي.
التنظيم غير الرسمي :
1- ماهية التنظيم غير الرسمي.
في قطاعات العمل أو في المحيط الاجتماعي للفرد مهمة لسبب:
§ تشبع الرغبة الشخصية للفرد من حيث الارتباط بالآخرين من أجل تبادل المشاعر و العواطف.
§ تساعد الأفراد على التخلص من ظاهرة الرتابة و الملل في محيط العمل الرسمي.
§ تسهم التنظيمات غير الرسمية في تقوية روابط الولاء للمهن التي يزاولها الفرد و المؤسسة التي يعمل بها.
2- خصائص التنظيم غير الرسمي.
§ يقوم على التقارب المكاني للأفراد.
§ كثافة التفاعل و التآزر بين أفراد التنظيم.
§ وجود معايير وقيم مشتركة غير مكتوبة.
§ قد يؤثر على المؤسسات تأثيراً سلبياً بسبب تقديم المصلحة الخاصة.
التنظيم الرسمي:
1- ماهية التنظيم الرسمي: بناء إداري يقوم على السلطة الرسمية و التقسيم الدقيق للعمل. ويستند على لوائح مكتوبة تحدد سلوك الفرد داخل التنظيم تبعاً للمكانة التي يشغلها.
ويعد من أبرز سمات العصر الحديث خاصة بعد انتشار استخدام الحاسب في عملية التنظيم.
2- خصائص التنظيم الرسمي: لها مجموعة من الخصائص منها:
§ التخصص وتقسيم العمل. ففي التنظيم الإداري يتوزع العمل عادة إلى أجزاء محددة.
§ البناء الهرمي للسلطة.
§ وجود الأنظمة.
§ العلاقات الرسمية.
§ المكافأة تقوم على الجدارة.
علاقة المؤسسات التنظيمية بالبيئة المحيطة.
تعد المؤسسات التنظيمية ( الرسمية و غير الرسمية ) نسقاً اجتماعياً يتشكل بحسب طبيعة المجتمع الموجودة فيه.
أثر المجتمع على المؤسسات التنظيمية:
1- الزيادة السكانية: هناك تفاعل مستمر بين حجم و أداء المؤسسات التنظيمية و الزيادة السكانية لأي مجتمع فكلما ازداد حجم السكان أدى ذلك إلى زيادة حجم العمل في المؤسسات.
2- الوضع الاقتصادي: إن الازدهار و الرخاء الاقتصادي يؤثر كثيراً في نمو و تطور المؤسسة حيث إن توفر رأس المال و التقنيات الحديثة ضروري لتقدم و تطور الإدارات التنظيمية.
3- العوامل الاجتماعية و الثقافية: تؤدي القيم و العادات و العلاقات الاجتماعية و الثقافية لأي مجتمع دوراً بارزاً في تحديد سلوكيات العاملين في المؤسسات التنظيمية.
أثر المؤسسات التنظيمية على المجتمع:
1) تؤثر المؤسسات التنظيمية في تنظيم التوزيع السكاني للمجتمعات.
2) تؤثر المؤسسات التنظيمية في تحسين نظم الإنتاج و حجمه و قطاعاته ونظم التوزيع و الاستهلاك.
3) للمؤسسات التنظيمية دور في انتشار التعليم على مختلف المستويات.مما أثر في تغيير كثير من المفاهيم الاجتماعية الخاطئة.
التنظيم في الإسلام:
1- أهمية التنظيم في الإسلام: حدد الإسلام الأدوار و المكانات في الأسرة و التسلسل الهرمي للسلطة فيها كذلك نظم الإسلام بين الزوج و الزوجة وبين الأبناء و الوالدين و بين الأبناء أنفسهم فا الأسرة تنظيم يقوم على قيادة الأب وهو مسؤول عن الكسب و الرعاية ويأتي دور الأم تالي للأب في التوجيه و الرعاية و تربية الأطفال و تدبير المنزل.
2- خصائص التنظيم في الإسلام:
· الشمول و التكامل : أتى الإسلام بتنظيم شامل للحياة الاجتماعية سواء على مستوى الفرد أو الأسرة أو الجماعة أو المجتمع.
· يقوم البناء الإداري في الإسلام على مبدأ التخصص وتقسيم العمل ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب.
· تميزت مبادئ الإسلام بأنها جعلت مبدأ الشورى هو أساس العمل الجماعي.
· توزيع السلطة الإدارية من خلال مبدأ التفويض الذي يقضي مراعاة اختيار الشخص المناسب.
| |
|